THE BASIC PRINCIPLES OF أشخاص لا يستحقون وقتك

The Basic Principles Of أشخاص لا يستحقون وقتك

The Basic Principles Of أشخاص لا يستحقون وقتك

Blog Article



الحفاظ على الصداقة على المدى الطويل هو عمل صعب، يتطلب الوقت والتفاهم والتضحية وأيضًا إنفاق بعض المال.. وليس جميع أنواع الأصدقاء يستحقون ذلك، حتى لو كانوا أصدقاء منذ الطفولة.

تعامل معهم بطريقة تفخر بها لاحقًا. ركز وقتك وحيويتك على شيءٍ منتج، واعطِ الكارهين المزيد من الأسباب للكراهية!

بغضّ النظر عما تفعله ومدى نجاحك في القيام به، سيكون هناك دائمًا شخص ما ليُفسد عليك فرحتك، لذلك من المهم أن تتعلم كيفية التعامل مع الكارهين لك والحاقدين عليك؛ أولئك الأشخاص الذين لا يُكنّون لك سوى مشاعر الكراهية!

لذلك الحدود الشخصية المتعلقة بوقتك الخاص يجب أن تكون واضحة. لذلك لا تخجل من رفض التحدث لشخص ما و أنت مشغول.

اقبل بما هو موجود وتخلَّ عما مضى، وكن مؤمناً بالإمكانات المتاحة وقل لنفسك: "ربما لم أصل إلى ما أريده بعد؛ لكنَّني أقرب مما كنت عليه بالأمس"، سترتكب أخطاء كثيرة حتماً وستشعر بألم كبير؛ لكنَّ أخطاءك في الحياة تجعلك أكثر ذكاءً وألمك يزيدك قوة.

لذلك يجب عليك أن ترفض إعطائه المال و الإعتذار منه, و من الممكن أن تقول له: قد أقرضتك المال من قبل و لم تعده لي. لذلك لا أستطيع إقراضك المال مرة أخرى.

انا كنت فاكر ان عندي مشكله اني احيانا بوضع اسلوب تفاهم مع بعض الشخصيات وافتكرت اني ظالم

النجاح نت دليلك الموثوق لتطوير نفسك والنجاح في تحقيق أهدافك.

الثقة العمياء هي التي قد تُردي بك في أمور لا تستحق وفي خدمة أناس لا يستحقون فتجنبها وتجنب أناس لا يستحقون.

إنهم يشعرون بالغيرة من نجاحك، بل يُنكرونه ويُبدون مشاعر سلبية نحوك وتجاه إنجازاتك. إنهم الأشخاص الذين يبحثون عن أصغر خطأ ترتكبه، ليفتكوا بك، ولا يعترفون لك أبداً بأي من الإيجابيات.

قد يُلهمك الله إدراك حياتك مع من لا يستحق فتتركه، فهذه نعمة كبيرة من الله، فلا حياة مع من لا يستحق.

دائماً ما يكون لديك في الحياة عامة أحد الأمرين؛ أن يكون لديك الشيء الذي تستطيع تحقيقه، أو الأسباب التي لا تجعلك تتمكن من شاهد المزيد تحقيقه، قد يبدو أنَّ الكسل هو الطريق السهل؛ لكنَّ التفاني والعمل يؤديان إلى الإشباع والسعادة على الأمد الطويل، وإذا كنت تريد فعل شيء ما، فستجد طريقة، وإن لم تفعل ستجد عذراً.

على سبيل المثال هناك شخص ما يتحدث كل يوم معك عن أشياءً سلبية. لذلك أنت في بداية الموضوع قمت بمساعدته, لكن لاحظت على هذا الشخص أنه يتلذذ بالشكوى و يعشق لعب دور الضحية.

يسهل عليك قول أنك لن تهتم بما يظنه بك الجميع بعد الآن، ولكننا في الحقيقة نسعى ولو لقليل من الإقرار من قبل الآخرين.

Report this page